مضناك جفاه مرقده - محمد عبد الوهاب عود(كاملة ونادرة)
الكــــلمات الصـــحيحة:
مُضْـنَاكَ جَفَـــاهُ مَرْقَــدُهُ وَبَكَــاهُ وَرَحَّــمَ عَـــوَّدُهُ *** حَــيْرَانُ القَــلْبِ مُعَــذَّبُهُ مَــقْرُوحُ الجَـفْنِ مُسَهّــَدُهُ
يَسْتَهْوِي الوُرْقَ تَأَوُّهُــهُ وَيُذِيبُ الصَّخْـرَ تَنَهُّــدُهُ *** وَيُنَاجِــي النَّجْــمَ وَيُتْعِــبُهُ وَيُـقِيـمُ اللَّــيْلَ وَيُقْـعِـــدُهُ
الحُسْنُ حَلَفْتُ بِيُوسُفِهِ وَالسُّــورَةِ أَنَّكَ مُفْـــــرَدُهُ *** وَتَمَــنَّتْ كُــلُّ مُقَـطِّعَــةٍ يَدَهَــا لَوْ تُبْعَــثُ تَشْهَــدُهُ
جَحَدَتْ عَيْنَاكَ زَكِيَّ دَمِي أَكَذَلِكَ خَدُّكَ يَجْحَدُهُ؟! *** قَدْ عَزَّ شُهُـودِي إِذْ رَمَتَـا فَأَشَـرْتُ لِخَـدِّكَ أُشْـهِدُهُ
بَيْنِي فِي الحُبِّ وَبَيْنَكَ مَا لَا يَقْدِرُ وَاشٍ يُفْسِــــدُهُ *** مَا بَالُ العَـاذِلِ يَفْتَـحُ لِي بَابَ السُّلْـوَانِ وَأُوصِـدُهُ
وَيَقُـولُ تَكَـادُ تُجَـنُّ بِهِ فَأَقُـولُ وَأُوشِـكُ أَعْبُـدُهُ
مَوْلَايَ وَرُوحِي فِي يَدِهِ قَدْ ضَيَّعَهَـا سَلِمَتْ يَــدُهُ *** نَاقُــوسُ القَـلْبِ يَـدُقُّ لَهُ وَحَنَايَـا الأَضْـلُعِ مَعْبَـدُهُ
قَسَمَــاً بِثَنَايَا لُؤْلُؤِهَــا قَسَــمَ اليَــاقُوتِ مُنَضِّــدُهُ *** مَا خُنْتُ هَوَاكَ وَلَا خَطَرَتْ سَلْوَى بِالقَلْبِ تُبَرِّدُهُ
مُضْـنَاكَ جَفَـــاهُ مَرْقَــدُهُ وَبَكَــاهُ وَرَحَّــمَ عَـــوَّدُهُ *** حَــيْرَانُ القَــلْبِ مُعَــذَّبُهُ مَــقْرُوحُ الجَـفْنِ مُسَهّــَدُهُ
يَسْتَهْوِي الوُرْقَ تَأَوُّهُــهُ وَيُذِيبُ الصَّخْـرَ تَنَهُّــدُهُ *** وَيُنَاجِــي النَّجْــمَ وَيُتْعِــبُهُ وَيُـقِيـمُ اللَّــيْلَ وَيُقْـعِـــدُهُ
الحُسْنُ حَلَفْتُ بِيُوسُفِهِ وَالسُّــورَةِ أَنَّكَ مُفْـــــرَدُهُ *** وَتَمَــنَّتْ كُــلُّ مُقَـطِّعَــةٍ يَدَهَــا لَوْ تُبْعَــثُ تَشْهَــدُهُ
جَحَدَتْ عَيْنَاكَ زَكِيَّ دَمِي أَكَذَلِكَ خَدُّكَ يَجْحَدُهُ؟! *** قَدْ عَزَّ شُهُـودِي إِذْ رَمَتَـا فَأَشَـرْتُ لِخَـدِّكَ أُشْـهِدُهُ
بَيْنِي فِي الحُبِّ وَبَيْنَكَ مَا لَا يَقْدِرُ وَاشٍ يُفْسِــــدُهُ *** مَا بَالُ العَـاذِلِ يَفْتَـحُ لِي بَابَ السُّلْـوَانِ وَأُوصِـدُهُ
وَيَقُـولُ تَكَـادُ تُجَـنُّ بِهِ فَأَقُـولُ وَأُوشِـكُ أَعْبُـدُهُ
مَوْلَايَ وَرُوحِي فِي يَدِهِ قَدْ ضَيَّعَهَـا سَلِمَتْ يَــدُهُ *** نَاقُــوسُ القَـلْبِ يَـدُقُّ لَهُ وَحَنَايَـا الأَضْـلُعِ مَعْبَـدُهُ
قَسَمَــاً بِثَنَايَا لُؤْلُؤِهَــا قَسَــمَ اليَــاقُوتِ مُنَضِّــدُهُ *** مَا خُنْتُ هَوَاكَ وَلَا خَطَرَتْ سَلْوَى بِالقَلْبِ تُبَرِّدُهُ
مشاهده ممتعه
مشكورين موقع رائع ربي يوفقكم
ردحذف